The Fact About النقد في العمل That No One Is Suggesting
The Fact About النقد في العمل That No One Is Suggesting
Blog Article
وفي حال شعرتِ بأنكِ غاضبة أو غير جاهزة لتقديم رد لحظي، يُمكنكِ طلب المزيد من الوقت للتفكير في المحادثة ثم الرد في وقت لاحق.
كن مستعدًا للتطور والتعلم المستمر. استفد من الفرص التدريبية والدورات التي تعزز مهارات التفكير النقدي.
علينا أن نعبر عن امتناننا للنقد وأن نظهر استعدادنا للتحسين والتطوير.
لقد استند النقاد العرب الذين تبنوا المنهج النفسي في دراسة الأدب العربي الحديث إلى ثلاثة محاور، تتمثل أولها في دراسة شخصية الأديب من خلال تتبع السيرة الذاتية له ورصد شخصيته بغية الوصول إلى مكنونات الإبداع المغروزة في نفسه، وثانيها تتمثل في دراسة العملية الإبداعية بتوقيتها وكيفيتها والعوامل الخارجية والداخلية التي أسهمت في توليد تلك العملية الإبداعية.[٣]
كان سيجموند فرويد نفسه قد أقر بأنّ فاعلية المنهج النفسي تعد قاصرة في تفسير الأعمال الأدبية والفنون التشكيلية على وجه الخصوص؛ وذلك لأن الأدب لم يكن من اهتماماته ولا من اختصاصاته وإن كان الناقد الأدبي ينتفع بعض الانتفاع من نظريات علم النفس إلا أنه لا يجدي نفعًا كمنهج مستقل بذاته؛ وذلك لأن علم النفس يقتصر مجاله على دراسة نفسية الإنسان وليس إنجازاته ونصوصه.[٢٥]
التواصل الفعال: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة بناءة ومحترمة
كل مشكلة تواجهها في العمل هي فرصة لتحسين مهارات التفكير النقدي الخاصة بك. تعلم كيفية تحليل المشكلات بدقة وتقييم الحلول الممكنة وتنفيذ الحل الأمثل.
لا تتعلق المشكلة بالنظام المتبع في العمل فحسب، بل يقع اللوم أيضاً على الموظفين؛ حيث أنّهم يستخدمون استراتيجيات مختلفة لإبعاد اللوم عن استكشف المزيد أنفسهم حتى لو كان الانتقاد منطقياً وبنّاءً ومن مصدر موثوق (أي مديرك)، ومن هذه الاستراتيجيات:
كذلك فإنّ النقد النفسي عند عز الدين إسماعيل يعد وسيلة من وسائل فهم النص الأدبي بالشكل الصحيح، ولذلك فإنه يقف على الحياد بين الخصوم والمناصرين، فيرى أن للمنهج النفسي إيجابيات في الكشف عن غموض الماضي، كما أنه يجنب النقاد الكثير من المشكلات والصعوبات التي عادت عليهم بفعل منهج التقويم القديم، كما كان عز الدين إسماعيل يستخدم المنهج النفسي في دراساته إلا أنه كان يعي تمامًا حدوده في الأدب بحيث لا يطغى على فنيته.[٢٧]
لن تُجني ثمار نجاحاتك من دون انتقادات. وعلى الرغم من إدراكنا لهذه الحقيقة، فقلّة قليلة منّا من يمتلكون مهارات الردّ على النقد والتعامل مع هذا الأمر بكفاءة ممّا يضمن لهم تقدّمًا وتطوّرًا مستمرًّا.
دون أن نخوض في دوامات المصطلحات المستهلكة والجمل العاطفية التي تشيد بالنقد البناء، يمكننا أن نقول وباختصار شديد أنَّ النقد البنَّاء هو النقد المتوازن، حيث يتم تحديد إذا كان النقد بناءً أم لا تبعاً لرغبة المنتقد في المساعدة أولاً، ولمدى قدرته وخبرته في المجال الذي ينتقد فيه ثانياً، إضافة إلى ذكر ما هو جيد وما هو سيء بحيادية دون تبخيس الجيد أو تفخيمه، ودون التقليل من أثر الرديء أو المبالغة في وصفه وتجريمه.
ثانيًا، يجب أن نتعلم كيف نستمع بشكل فعال للنقد ونفهم جوانبه البناءة. يمكن أن يكون النقد فرصة لنا للنمو والتطور، ولذلك يجب أن نكون مستعدين للاستماع إلى وجهات نظر الآخرين وتقييمها بشكل منفتح وموضوعي.
كما عليه أن يكون مستعدا دائما للبحث عن كل جديد وتلقيه، لتثقيف نفسه، وليتمكن من التعامل مع تحديات العمل الأدبي داخل النص الأدبي، أو التي تواجه النص الأدبي. الخبرة والممارسة
من خلال تطوير مهاراتك في التفكير النقدي، ستتمكن من اتخاذ قرارات أفضل وأكثر دقة.